بتحس حالك بالحرب العالمية التانية

“بتحس حالك بالحرب العالمية التانية.. عفكرة عندي سكنرات كتير حلوة، ورئيئة كمان.. عفوًا، ما دخلني، خبط لحالو الهوا طيرو!”

هالعبارات هي تلخيص حرفي لبعض المواقف على لسان شخصية مرّت على راسي بيوم من الأيام، ويعود تاريخها إلى ما قبل 2007 يمكن، ولحد الآن علقانة بذهني وذهن أعز صديق عندي، ولحد الآن ما بقدر انساها أو انسى ترتيبها حتى، وها أنا أدونها هنا حتى ما يجي شي يوم وانساها على كَبَر!

سلطة ذكريات مع صديقي "رضوان جابر"

أنو مافي أحلا من الذكريات، بس عنجد أحياناً بتطلع غليظة وبتحرق الألب. على سيرة الذكريات، فيسبوك أعلنوا عن موقع جديد للقصص، خاص فيهون، أنو بيجوا هالعالم وبيكتبوا قصص واقعية صارت معهون، وإدارة هالموقع بتوافق عالقصص تبعهون وبتنشرها بأول صفحة بالوش، والعالم بتفوت بتقرأها وبتعلق عليها. أنو المبدأ يلي رح يشتغلوا عليه هو كل فترة بيختاروا موضوع لقصص معينة، مثلاً هلأ أول مرة بالافتتاح مختارين موضوع “الذكريات” مشان هيك ئلتلكون على سيرة الذكريات! متابعة قراءة “سلطة ذكريات مع صديقي "رضوان جابر"”

وهي أول تدوينة بالعامّي!

بأول تدوينة، ما رح احكي كتير، بس رح ئلكون أهلا وسهلا فيكون، وإن شاء الله بحاول قدم شي حلو ويعجبكون ضمن هالقسم. اخترت اسم القسم “بالعامّي!” لأنو ناوي كلشي تدوينات بدي اكتبها فيه تكون بالعامّي، هلأ يمكن اظلم عالم حبّوا يتابعوا شو عم اكتب بس أسلوب الكتابة ما فهموه، بس هيك طاجج براسي حالياً. في أقسام وأماكن تانية بكتب فيها بشكل رسمي ومفهوم للجميع، بإمكان أي حدا يتابعها كمان. متابعة قراءة “وهي أول تدوينة بالعامّي!”