تعلّم كيف تُسيء لسمعة بلدك بدون معلّم!

يعمل البعض على ملاحقة وتتبّع كل من يَذكر اسم بلدهم بأي قضية كانت سواءً بالمدح أو الذم، ومن ثم يبدأ هذا الشخص بفهم الكلام بأقصى درجات سوء النّية التي يمكن لك أن تتخيلها، لينتج لديه بعد ذلك حِقد مباشر على أي شخص تجرأ وذكر اسم بدله، رغم أن ذكرها قد لا يكون بالأمر الكبير أبدًا، وقد يأتي لتوضيح وجهة نظر بسيطة لا يقصد بها أي شيء آخر. متابعة قراءة “تعلّم كيف تُسيء لسمعة بلدك بدون معلّم!”

السخرية بهذه الطريقة ليست الحل يا صديقي

للأسف، أضعتُ من وقتي قبل قليل حوالي ساعة ونصف وأنا أقرأ بعض المقالات لأحد نجوم التحرير التقني في عالمنا العربي، ورغم احترامي لخبرته وجهوده التي يبذلها في إثراء المحتوى العربي، إلا أنني حزينٌ جدًا على هذا الأسلوب المبتذل والمزعج الذي يهدف بالنهاية إلى كسب زيارات نظرًا للضجّة والنقاشات التي ستدور حول المقالات. متابعة قراءة “السخرية بهذه الطريقة ليست الحل يا صديقي”

قصة مأساوية: كيف يمكن للعقل أن يصدّق قبل أن يعرف ما حدث!

لا أعرف تماماً من أين يمكن لي أن أبداً، وكيف يمكن لي أن أصف وأشرح، فأنا أعجز عن وصف أشخاص قد يكونوا فوق الوصف.
كلمات لا أدري كيف أنسجها ولا أدري هل ستؤثر بكم مثل ما أثرت بي! سأتحدث بعباراتي، بلغتي، بمصطلحاتي ونسيج خيالي. متابعة قراءة “قصة مأساوية: كيف يمكن للعقل أن يصدّق قبل أن يعرف ما حدث!”

انتشار السوداوية في ظل الأحداث السّورية!

بعد السلام عليكم، والترحيب بكم، نبدأ حديثنا.

رغم أنّي لا أحبذ الخوض في المواضيع السياسية، ولن أكرّث لها الكثير من الوقت في مدونتي الشخصية، ورغم قناعتي بأن النقاشات السياسية في هذه المرحلة التي تمر بها بلدنا الحبيب (سوريا)، ستكون نقاشات شبه عقيمة في أغلب الأحيان (على نطاق الويب بشكل خاص)، إلا أنني أرى ظاهرة باتت تتسرب لنفوس البعض من أبناء وطني، وقد انتشرت عند البعض في ظل ما تمر به البلاد. متابعة قراءة “انتشار السوداوية في ظل الأحداث السّورية!”