مدونتي بحلّتها الجديدة .. سأعود للتدوين

نعم، باختصار قررت العودة للتدوين، أو الأصح هو البدء بالتدوين، الذي كنت لا أفقه به شيءً، وخاصةً عندما عدت لمتابعة ما كتبت سابقًا، وجدت أن معظم ما كتبته كان تهريجًا أضحكني في هذه الأيام الصعبة.. ربما بعد فترة سأجد أن ما أكتبه الآن في هذه التدوينة هو تهريجٌ من نوعٍ آخر.. ولكن العمر يمر والظروف تختلف وكذلك المستوى الفكري والثقافي، ويكفيني أنني حاولت وسأظل أحاول. متابعة قراءة “مدونتي بحلّتها الجديدة .. سأعود للتدوين”

سلطة ذكريات مع صديقي "رضوان جابر"

أنو مافي أحلا من الذكريات، بس عنجد أحياناً بتطلع غليظة وبتحرق الألب. على سيرة الذكريات، فيسبوك أعلنوا عن موقع جديد للقصص، خاص فيهون، أنو بيجوا هالعالم وبيكتبوا قصص واقعية صارت معهون، وإدارة هالموقع بتوافق عالقصص تبعهون وبتنشرها بأول صفحة بالوش، والعالم بتفوت بتقرأها وبتعلق عليها. أنو المبدأ يلي رح يشتغلوا عليه هو كل فترة بيختاروا موضوع لقصص معينة، مثلاً هلأ أول مرة بالافتتاح مختارين موضوع “الذكريات” مشان هيك ئلتلكون على سيرة الذكريات! متابعة قراءة “سلطة ذكريات مع صديقي "رضوان جابر"”

وهي أول تدوينة بالعامّي!

بأول تدوينة، ما رح احكي كتير، بس رح ئلكون أهلا وسهلا فيكون، وإن شاء الله بحاول قدم شي حلو ويعجبكون ضمن هالقسم. اخترت اسم القسم “بالعامّي!” لأنو ناوي كلشي تدوينات بدي اكتبها فيه تكون بالعامّي، هلأ يمكن اظلم عالم حبّوا يتابعوا شو عم اكتب بس أسلوب الكتابة ما فهموه، بس هيك طاجج براسي حالياً. في أقسام وأماكن تانية بكتب فيها بشكل رسمي ومفهوم للجميع، بإمكان أي حدا يتابعها كمان. متابعة قراءة “وهي أول تدوينة بالعامّي!”

"ئبرة بنج" كالمعتاد، وأنا ما زلت على قيد الحياة!!

لا جديد ضمن هذه التدوينة، وإنما أنشرها فقط لكي أثبت وجودي، نعم ما زلت أنا عمر الذي عهدتموه ولكن أغرق في مشاكل الحياة أكثر وأكثر. سأحاول أن لا أغيب كل هذه المدة مجدداً، كما تلاحظون إنها أول تدوينات 2012، علها تكون فاتحة خير :). متابعة قراءة “"ئبرة بنج" كالمعتاد، وأنا ما زلت على قيد الحياة!!”

كوكتيل ألوان مجموعة في تصميم لكلمة Handasi.neT

كوكتيل ألوان مجموعة في تصميم بسيط كفكرة، جميل كشكل (بنظري :P)، احتمال أن يراه البعض (مشرشح!)، بسبب كثرة الألوان، ولكن أحببت أن أخرج عن المألوف في تصاميمي التي يغلب عليها الطابع الكلاسيكي. متابعة قراءة “كوكتيل ألوان مجموعة في تصميم لكلمة Handasi.neT”

قصة مأساوية: كيف يمكن للعقل أن يصدّق قبل أن يعرف ما حدث!

لا أعرف تماماً من أين يمكن لي أن أبداً، وكيف يمكن لي أن أصف وأشرح، فأنا أعجز عن وصف أشخاص قد يكونوا فوق الوصف.
كلمات لا أدري كيف أنسجها ولا أدري هل ستؤثر بكم مثل ما أثرت بي! سأتحدث بعباراتي، بلغتي، بمصطلحاتي ونسيج خيالي. متابعة قراءة “قصة مأساوية: كيف يمكن للعقل أن يصدّق قبل أن يعرف ما حدث!”