عندما دخلت عالم الأجهزة الذكية توجّهت إلى أندرويد دون أن أعلم عنه الكثير، ففي عام 2010 لم يكن أندرويد كما هو عليه الآن، وبدأت باستخدام أندرويد والتحيز له يومًا بعد يوم منذ إصدار 2.1 (كلير)، رغم عدم تجربتي حينها لأي نظام تشغيل آخر منافس، وهو بالتأكيد طفل شركة آبل المدلل iOS. متابعة قراءة “قصة أندرويدي قرر الانتقال إلى آيفون وبدأ يشعر بالندم!”